21 mars 2007

Strasbourg: Grand Carrefour


Grand carrefour historique, Strasbourg fut de tous temps un lieu de rencontre de religions et de cultures différentes En l'an 12 avant Jésus-Christ, les Romains choisissent le site de Strasbourg pour bâtir sur le Rhin un camp militaire du nom d'Argentoratum. Bouleversée par les invasions barbares, cette première agglomération renaît sous le nom de Strateburgum, signifiant "ville des routes", dû à sa situation géographique privilégiée.

Ville libre du Saint Empire romain germanique, Strasbourg connaît un âge d'or au cours du Moyen-Age. Dotée d'une constitution politique exemplaire et jouissant d'une économie florissante grâce à la richesse de son terroir, la ville édifie peu à peu sa merveilleuse Cathédrale Notre-Dame en grès rose. Son rayonnement intellectuel et artistique va croissant au cours de la Renaissance ; la ville devient un des grands foyers de l'Humanisme et de la Réforme.

En 1681, les troupes de Louis XIV font leur entrée à Strasbourg. La Révolution et l'Empire parachèvent l'intégration de la ville à la France. La capitulation est négociée selon 10 articles visant à préserver les libertés essentielles de la cité sur le plan politique, administratif et religieux. Après le siège de 1870, Strasbourg est rattachée à l'ensemble allemand. Redevenue française en 1918, elle connaît à nouveau l'occupation allemande en 1940, jusqu'à l'arrivée des troupes du Général Leclerc le 23 novembre 1944.

Au lendemain de la seconde guerre mondiale, lorsque l'idée d'une réconciliation européenne aboutit à la Création du Conseil de l'Europe en 1949, Strasbourg est choisie comme siège de cette institution.
Ainsi commençait une nouvelle étape de l'histoire de Strasbourg, devenue symbole de l'unité et de la reconstruction européenne.
Aujourd'hui, du quartier médiéval de la Grande Ile, classé au patrimoine mondial de l'UNESCO, aux longues avenues de la ville "allemande", le patrimoine architectural de Strasbourg reste le témoignage vivant de la richesse née du croisement des différentes cultures.

19 mars 2007

إلى كل الإنتهازيين


Le Conseil Superieur des MRE


ترقبوا قريبا نقاشا مفتوحا وديمقراطيا حول
المجلس الأعلى للجالية المغربية القاطنة بالخارج

16 mars 2007

روح المواطنة الحقة


محمد فايز مثال المواطنة الحقة، إنه بطل مغربي بدون منازع فعلينا أن لا ننساه

Turin : Rencontre sur le retour des cerveaux au Maroc



Une réunion d’information sur le projet "Migration et retour, les ressources pour le développement" sera organisée mercredi prochain à Turin en Italie.

Le projet vise à valoriser le potentiel que constituent les flux migratoires de personnes hautement qualifiées entre le Maroc et l’Italie. Le projet porte sur la formation de 80 immigrés marocains hautement qualifiés dans le cadre de séminaires qui seront organisés aussi bien à Turin qu’à Rome avec une partie conclusive de ces rencontres au Maroc.

L’objectif final du projet est de permettre le retour effectif ou à distance pouvant avoir des effets positifs tant sur la vie professionnelle des bénéficiaires que sur le développement économique et social de leur pays d’origine. Les cours se proposent de renforcer les connaissances et les compétences des candidats afin de favoriser la recherche ou la création d’opportunités professionnelles en Italie ou au Maroc.

Un accord avait été signé en mai dernier à Rome, relatif à l’application du projet "Migration et retour, les ressources pour le développement", financé par l’Italie. Le projet d’une valeur de 1,19 million euros vise également l’amélioration des conditions d’intégration professionnelle des immigrés marocains en Italie et la simplification des procédures de transfert des avoirs pour renforcer le développement dans leur pays en plus de l’assistance et l’accompagnement de ceux désirant retourner au Maroc.

14 mars 2007

لا تسامح مع الإرهاب


لا تسامح مع الإرهاب، ولا تساهل مع قتلة الأبرياء مهما كانت ذرائعهم والمنطلقات التي يبررون بها جرائمهم. فقتل الأبرياء والاعتداء على المؤسسات والممتلكات جريمة بكل المعايير الشرعية والقانونية والإنسانية والأخلاقية، فمهما كانت المظلومية الاجتماعية، ومهما ضاقت الحرية، فالحل ليس قتل الأبرياء
إن أرضية مابين القارات للمغاربة القاطنين بالخارج تستنكر وتدين هذا العمل الإجرامي

12 mars 2007

حشومتكم






















رشيد نيني يكتب عن البلدان العربية التي أغلقت أبوابها في وجه المغربيات

لو كنت مكان محمد بنعيسى وزير الخارجية لشعرت بالخجل مما يحدث لصورة المغرب في الخارج هذه الأيام. فالأردن التي يسميها بنعيسى البلد الشقيق لجأت الى اغلاق حدودها في وجه المغربيات اللواتي تقل لأعمارهن عن سن خمس و ثلاثين سنة. والسبب هو التدفق المتزايد للفتيات المغربيات اللواتي يتم استقدامهن للعمل في المواخير والفنادق و الكازينوهات. هذا القرار غير الديبلوماسي من طرف الأردن يفترض أن كل المغربيات اللواتي تقل أعمارهن عن 35 سنة ويردن دخول الأردن هن عاهرات. وهذه أكبر اهانة تتلقاها الدبلوماسية المغربية بصدر رحب. وقبل أشهر تقدمت محامية مغربية تبلغ من العمر 27 سنة بطلب تأشيرة لدخول الأردن فمنعت من ذلك، بسبب سنها الذي يضعها في خانة المشبوهات. ولم نسمع أن بنعيسى احتج أو تدخل لالغاء هذا القانون الذي يصنف المغربيات حسب سنهن بين شرموطات و عفيفات
منتهى الشوهة هو ما يحدث هذه الأيام من طرد لمغربيات احترفن الدعارة بعدد من البلدان الأجنبية. فاسرائيل طردت الأسبوع الماضي مجموعة من المغربيات اللواتي ضبطتهن يمارسن الدعارة في بعض كازينوهات تل أبيب. و أغلبهن متعلمات و حاصلات على شواهد الاجازة. وقبل يومين تم ترحيل مغربيات من السعودية بعد أن قضين عقوبة سجنية هناك و أكلن هناك مائة جلدة من سياط أشقائنا السعوديين. وقد مثلن قبل أمس أمام أنظار القطب الجنحي بالدار البيضاء بتهمة الفساد، وربما يجدن أنفسهن وراء أسوار سجن عكاشة لبضعة أشهر يبردن خلالها الشحطات الساخنة التي أكلنها من عند الأشقاء السعوديين
ليبيا الشقيقة هي الأخرى لملمت حفنة من الفتيات المغربيات اللواتي ذهبن ليبعن لحمهن للعمالة العربية التي تتوافد على ليبيا للعمل في حقول النفط. ويحكي لي أحد الأصدقاء أنه بفضل هؤلاء السفيرات فوق العادة، تذوق بعض العرب المكبوتين طعم اللحم لأول مرة في حياتهم، و بأسعار تفضيلية
وكنا قد كتبنا قبل أسبوع عن تلك السفارات العربية في الرباط التي أصبحت تشترط توفر الفتيات الطالبات للتأشيرة على شهادة تثبت البكارة. وهو شرط غريب لم نسمع أن أية دولة تضعه في قائمة الثائق المطلوبة لدخول ترابها. كندا وفرنسا تطلب من زائريها شواهد الكفاءة العلمية و أشقاؤنا العرب يطلبون من بناتنا شواهد العذرية
فيبدو أن دخول المغربيات الى هذه البلدان أصبح لا يختلف كثيرا عن ليلة الدخلة. و الى الآن لم نسمع عن ردة فعل صغيرة من وزارة بنعيسى
والغريب في أمر السلطات السعودية التي تجلد العاهرات المغربيات أنها تتغاضى عن زبنائهن من السعوديين، فهؤلاء أبناء البلد ويجوز لهم ما لا يجوز للوافدين. و الأغرب من ذلك أن السلطات الأمنية المغربية عندما تضبطهم برفقة عاهرات مغربيات في شقق معدة للدعارة تخلي سبيلهم، بل و ترحلهم إلى بلدانهم بدون أن تمس منهم شعرة واحدة، ولم يبق سوى أن يشتروا لهم الكاضو سوفونير حتى يتذكروا مقامهم بين ظهرانينا، أو بالأحرى فوق ظهرانينا
وفي الوقت الذي تجلد فيه الحكومة السعودية العاهرات المغربيات مائة جلدة نجدهم هنا يضعون الخليجيين الذين يفدون إلى المغرب للسياحة الجنسية فوق رؤوسهم. وهذا أقصى أنواع الذل و الخنوع لمنطق الريال الخليجي المبلل بعرق بنات هذه الأرض الطاهرة التي يدنسها الأوغاد
غالبا ما يتم تحميل الفتيات اللواتي يغادرن المغرب للعمل في دور الدعارة مسؤولية الصورة المشوهة التي أصبحت للمغرب عبر العالم. وهن طبعا يتحملن المسؤولية، لكن الدولة المغربية ممثلة بوزارة الخارجية تتحمل هي أيضا جزءا من المسؤولية. فمن سمح لهؤلاء الفتيات بمغادرة المغرب، ألم يغادرن المغرب من المطار، أليست هناك شرطة و جمارك يدققون في هويات المسافرات ودواعي سفرهن نحو هذه البلدان نحو هذه البلدان بعينها. هناك اليوم طائرات بحالها تذهب محملة باللحم المغربي الطري، و الذين يسافرون مع طيران الخليج يلاحظون كل أولئك البنات اللواتي لم تتخط أغلبهن سن العشرين مغلفات بتلك الأثواب الخليجية السوداء، واللواتي بمجرد ما تقلع الطائرة حتى يشعلن سجائرهن و يتبرجن و يملأن جنباتها بضحكات داعرة تجعل كل مغربي يستقل الطائرة معهن يخجل من مغربيته حتى الموت
الدولة تتحمل مسؤولية كبيرة في هذه الصورة المشوهة التي أصبحت تلتصق بالمغرب أينما وليت وجهك. صورة الماخور الذي يصدر بناته ليتاجرن بلحومهن في غرف نوم الجيران. وأدعو وزير الخارجية لكي يقرأ رسالة الزميلة فدوى مساط من واشنطن بهذا العدد لكي يرى حجم معاناة المهاجرين المغاربة في أمريكا مع هذه الصورة المخجلة التي أصبحت للمغرب بسبب بعض الفاسدات من بناته. فالمغربيات أصبحن بنظر هؤلاء الأشقاء العرب المهاجرين بأمريكا إما ساحرات و إما شرموطات. حتى أصبح المغربي و المغربية الذين يهاجرون من أجل كسب كسرة الخبز بكرامة يفكرون ألف مرة قبل الكشف عن هويتهم المغربية
يجب أن تتوقف هذه الشوهة. والذين يقفون وراء هذه التجارة الفاسدة يجهلون أنهم سيجعلون المغرب يدفع ثمنها غاليا في المستقبل. فالدول التي تفقد سمعتها في المحافل الدولية تفقد مصداقيتها أيضا
وندعو السيد وزير الخارجية أن يتأمل في تلك التعليمات التي أصدرتها السلطات الأمنية بالصين للموظفين الرسميين و المنظمين الذين سيسهرون على تنظيم الألعاب الأولمبية سنة 2008. فقد ناشدوهم بأن يتجنبوا كل السلوكيات المنافية للأخلاق، وأنهم مطالبون بتجنب شرب الخمر ومرافقة الفتيات والتردد بعد العمل على أماكن السهر. كل هذا لتجنب، وهنا حل ودنيك مزيان آسي بنعيسى، كل هذا لتجنب إخجال الصين أمام العالم. بالعربية تاعربت، باش ما يحشموش بيهم قدام البراني. وهو بالضبط ماتقوم به الدول المغربية، لقد حشمونا مع كل الدول العربية و الغربية، ولم نعد نعرف أين ندير وجوهنا من شدة الخجل
لكن يبدو أن شي وحدين فهاد البلاد لا يشعرون بالخجل مطلقا من كل هذه الطائرات التي تعود محملة باللحم المغربي المهرب و المطرود بسبب الدعارة
الزين يحشم على زينو والخايب غير إلى هداه الله. وطبعا لا زين إلا زين الفعايل، ماشي زين الكوستيم والمشطة

10 mars 2007

MRE. Il est où, le Conseil ?

Le CCDH continue de mener des consultations auprès des MRE avec l’objectif final, nous assure-t-on, “de mettre au point un rapport destiné au roi courant mai”. Une démarche qui ne fait pas l’unanimité au sein de la communauté marocaine à l’étranger.
“Mais à quoi joue-t-on, s’interroge Saïd Charchira, directeur du Centre européen d’études et d’analyses basé en Allemagne.
Le CCDH anime des cycles de conférences dédiées à l’apport des MRE et au rôle de la femme immigrée, mais élude la question de l’heure : qu’en sera-t-il de la composition et de la mission véritable du futur conseil supérieur de l’immigration dont on ignore à peu près tout”. Bonne question.

09 mars 2007

دينصورات الهجرة

الديمقراطية تقتضي التغيير وفتح المجال للطاقات الجديدة لكننا في الهجرة مازال الدينصورات يتربعون على كراسي الزعامات الوهمية

08 mars 2007

Journée internationale des femmes


Communiqué
Journée internationale des femmes
8 mars 2007


A l’occasion de la journée internationale des femmes, le 8 mars 2007, la Plateforme Intercontinentale des MRE félicite chaque femme militante partout dans ce monde des hommes pour sa lutte continue pour l’obtention de ces droits.
La plateforme dénonce la politique d’exclusion, de discrimination et de pression exercée sur la femme migrante.
Nous demandons :
- Une solution immédiate aux femmes migrantes retournées avec force par leurs maris vers le Maroc, plus de 30 femmes marocaines appartiennent au Pays-Bas.
- Protéger les femmes migrantes des exploitations forcées dans l’industrie sexuelle.
- Une réelle volonté politique dans la lutte contre les violences envers les femmes.
- Un statut d’autonomie pour les femmes migrantes et le droit d’asile pour les femmes persécutées dans leurs pays en raison du seul fait d’être femme.

Fait a’ Amsterdam, le 8 mars 2007

06 mars 2007

Immigration : Voir Tripoli et revenir












La Libye veut expulser les travailleurs étrangers en situation irrégulière. Des milliers de Marocains sont concernés. Dans quelles conditions vivent ceux qui sont sur le sol de la Jamahirya ?


Des dizaines de milliers de Marocains sont menacés d’expulsion de Libye. Le ministère de la Main-d’oeuvre, de la Formation et de l’Emploi a décidé d’expulser tous les travailleurs en situation irrégulière d’ici la fin du mois de février 2007. Des milliers de maghrébins et de subsahariens sont touchés par cette mesure. Selon le recensement de ce département, ils sont 700.000 travailleurs étrangers dont 36.000 sont régularisés et 60.000 sont en instance de régularisation. Les Marocains résidant en Libye sont environ 170.000. Un chiffre difficile à vérifier, puisque la plupart ne s’inscrivent pas aux services consulaires du Royaume. Cette nouvelle disposition libyenne n’a pas manqué de semer un vent de panique parmi la communauté marocaine. Ce qui a poussé l’ambassadeur du Maroc en Libye, Moulay Mehdi Alaoui, à tenir une réunion, le 13 février 2007, en présence du directeur du bureau de coopération au ministère libyen de l’Emploi, Hassan Kasseh, et du consul général du Royaume à Tripoli, Abdelwahed Assimi, pour expliquer la nouvelle organisation de la main d’oeuvre étrangère en Libye aux membres de la communauté marocaine et les exhorter à obtenir des contrats de travail pour exercer d’une manière légale dans le pays.

Saïf Al Islam Kadhafi, successeur probable du Guide

Par ailleurs, le ministère de l’Emploi a demandé aux opérateurs libyens à remplacer le personnel étranger par des Libyens demandeurs d’emploi. Argument avancé : faire reculer le chômage, qui touche 30% de la population active. Comme le dit si bien un avocat libyen, « il y a de l’emploi pour tout le monde, mais les jeunes ne veulent pas travailler. » La réputation des Libyens n’est plus à faire. Leur paresse est légendaire.

Ce n’est pas la première saute d’humeur du Raïss de la “Grande Jamahiriya arabe libyenne populaire socialiste”, proclamée en 1969, Mouamar Kadhafi. Tripoli est souvent comparé à une maîtresse capricieuse. Un jour, elle dit oui. Un autre jour, elle dit non. Sa décision, le 31 janvier 2007, d’instaurer le visa pour les ressortissants arabes et maghrébins est l’exemple illustrant ce jeu de “je t’aime, moi non plus”. Depuis qu’elle collabore avec l’Union européenne, la Libye n’est plus le pays hospitalier d’antan. Peut-être ne l’a-t-elle jamais été.

Dès l’atterrissage à l’aéroport international de Tripoli, son visiteur le constate. Et les premières démarches administratives ne font que conforter cette impression. Les agents des frontières ne cachent pas leur rejet de l’étranger ni leur mépris pour la femme. Cet aéroport, malgré sa vocation internationale, ne dispose d’aucune structure accueillante. Juste le change d’argent relève du parcours du combattant. Passer par les circuits informels est plus avantageux, même si les taux appliqués sont trois fois plus élevés que le cours normal.

La seule lueur de soleil dans cet aéroport est un snack-restaurant tenu par deux Marocains, installés depuis plusieurs années à Tripoli. Quoi que les immigrants marocains viennent après les Égyptiens et les Tunisiens, ils sont très visibles dans le secteur de l’hôtellerie et de la restauration. La Jamahiriya a, en effet, fait appel à des compétences marocaines dans le domaine à la fin des années quatre-vingt pour bénéficier de leur savoir-faire dans l’organisation des rencontres arabes et internationales. Le tourisme n’est pas le seul secteur où la main-d’oeuvre marocaine est présente. Elle est aussi dans le bâtiment et l’agriculture, particulièrement dans la région Cyrénaïque. qui a pour capitale Benghazi, deuxième ville libyenne.
Deuxième producteur de pétrole en Afrique après le Nigeria, la Libye est un pays riche. C’est pour cette raison qu’il attire la main d’oeuvre étrangère. Sauf que les conditions de vie y sont rudimentaires. À Tripoli, à part les antennes paraboliques, seul moyen de s’ouvrir sur le monde, et les portraits géants de Mouamar Kadhafi, les lieux de distraction sont très rares. Même circuler dans la rue pour un étranger est un risque. Il est constamment pisté et peut à tout moment être arrêté sans motif apparent.

Al Saha Alkhadra, (Place verte), est l’une des fiertés de la capitale. Elle n’a de vert que le nom. C’est dans les buildings et les immeubles à l’allure moderne qui entourent cette place que Saïf Al Islam Kadhafi, 35 ans, fils aîné de la seconde épouse du Guide, a ses bureaux. Ce golden boy est présenté comme l’opposant du régime Kadhafi. Mais personne ne s’y trompe. S’il y a un point de divergence entre les deux, c’est dans leur mode de vie.

Le père affectionne particulièrement celui des bédouins et le fils mène un train de vie de star américaine, avec hôtel privé à Londres, grosses cylindrées et soirées mondaines. La politique d’ouverture que mène Saïf Al Islam n’est qu’un prétexte pour être au-devant de la scène afin de préparer son éventuelle succession. Sa fondation traite tous les sales dossiers de la Libye, ruinée après huit ans d’embargo militaire et aérien suite à l’implication de ses ressortissants dans deux attentats terroristes, Lockerbie en 1988, et contre l’avion français d’UTA, en 1989. La Libye a payé trois milliards de dollars d’indemnités aux familles des victimes pour voir l’Europe lui ouvrir ses portes.

Avec le Maroc, la Libye n’a jamais eu de relations stables. Par le passé, elles ont connu des hauts et des bas, évoluant au gré de la conjoncture politique. Ce n’est que ces deux dernières années que les deux pays ont commencé à prospecter des opportunités de coopération. Dans ce sens, une délégation marocaine, composée d’une cinquantaine d’hommes d’affaires, s’est rendue en Libye, le 17 janvier 2007. Après cette mission, des informations circulent autour d’une éventuelle association entre le gouvernement libyen et les promoteurs marocains pour la construction d’une ville nouvelle en Libye. À savoir si ce projet va aboutir. La Jamahiriya change de position comme d’autres changerent de chaussettes.

Maroc Hebdo - Loubna Bernichi

02 mars 2007

Communiqué de presse




Jamais, nous n’aurions imaginé, au moment où nous nous préparions au débat national au sujet des MRE, que cette initiative-ci ; qui a comme objectif : le rassemblement et la découverte des avis des différents acteurs en matière de migration ; ainsi que des compétences marocaines à l’étranger. Jamais, nous n’aurions imaginé que pareille bonne et agréable initiative allait connaître une sorte de blocage, d’insouciance ou les deux en même temps ; de la part de personnes considérées comme des défenseurs du droit de donner son avis, comme faisant partie des principes des droits de l’homme reconnus universellement.

Ainsi, après une série de rencontres et de concertations avec des associations représentatives des MRE et d’acteurs associatifs d’origine marocaine et issus des cinq continents, nous étions déterminés à mener un débat calme, démocratique et ambitieux.

Par contre, la volonté de certains nous en a empêchés. Voilà le Conseil Consultatif des Droits de l’Homme, chargé de mettre en œuvre une vision du Conseil Supérieur de la Communauté Marocaine à l’Etranger, qui se met à financer les activités de ses amis et de ses membres tout en prenant le soin de nous exclure. Et ce malgré ses déclarations de s’en tenir au principe de non discrimination avec tout le monde.

Et voilà la rencontre d’Amsterdam qui sort du commun. Une partie a été convoquée et pas l’autre. Ce qui enfin fait perdre l’objectif et le sens même de ces rencontres qui demandent de gros moyens financiers.
Et qui ne donnent comme perdants, que les organisateurs de ces rencontres, à cause de leurs calculs ridicules et personnels.

Après avoir eu la certitude que le CCDH n’a pas intégré les observations que nous lui avons communiquées précédemment, nous avons eu, désormais, la certitude tangible qu’il nous est difficile d’organiser un débat national devant cette situation.

Nous déclarons donc ceci :

-Nous n’allons pas entrer dans la politique qui consiste à tenir la corde à quelqu’un, et ce quelle que soit la partie.
- Nous allons également reporter ce débat national-la manifestation- jusqu’à ce que les conditions matérielles soient réalisées à cet effet.

L’Etat marocain et ses institutions sont tenus de remettre de l’ordre dans tout ça, afin de défendre le droit à avoir des opinions divergentes. Sachant que la voie de la démocratie choisie par notre pays le Maroc, est une voie noble et sans retour.

Pour la coordination du débat national sur les MRE :


Jamal Eddine Ryane



Amsterdam, le 1 mars 2007

*بلاغ صحفي*

لم نكن ونحن نعد للنقاش الوطني حول المهاجر المغربي نتصور أن مبادرتنا هاته والتي تهدف تجميع وإستكشاف آراء مختلف الفاعلين المهتمين بالهجرة وكذا الكفاءات المغربية المهاجرة، لم نكن نتصور أن بادرة طيبة ومحمودة مثل هاته ستعرف نوعا من الحصار واللامبالاة أو هما معا من طرف أناس يعتبرون من المدافعين عن حق إبداء الرأي كمبدئ من مبادئ حقوق الأنسان المتعارف عليها عالميا

هكذا بعد سلسلة من اللقاءات والمشاورات مع جمعيات تمثل المهاجرين المغاربة وفاعلين جمعويين من أصل مغربي من القارات الخمس عزمنا على أن يكون النقاش هادئا، ديمقراطيا وهادفا

إلا أن إرادة البعض حالت دون ذلك، فهاهو المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان المكلف بإعداد تصور حول المجلس الأعلى للجالية المغربية يمول أنشطة أصدقاء أعضائه دوننارغم تصريحاته بمبدئ معاملة الجميع بدون تمييز، وهاهو لقاء أمستردام يخرج عن المألوف ويستدعى له البعض دون الآخر وبالتالي يضيع مغزى ومعنى هاته اللقاءات التي تكلف أموالا باهضة بحسابات ضيقة وشخصية لن يخسر إلا أصحابها
بعد أن تأكدنا أن المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان لم يستوعب الملاحظات التي وافيناه إياها سابقا وكما تأكد لنا بالملموس أنه سيصعب علينا تنظيم نقاشنا الوطني أمام هذا الوضع

لذا نعلن

أننا لن ندخل في سياسة شد الحبل مع أي طرف كان
كما نعلن أننا سنأجل هذا النقاش الوطني-التظاهرة- إلى حين توفر الشروط المادية له وعلى الدولة المغربية ومؤسساتهاأن تعمل على إرجاع الأمور إلى نصابهادفاعا عن الحق في الرأي والرأي الآخر لأن طريق الديمقراطية الذي إختاره مغربنا طريق ذو إتجاه نبيل ولا رجعة فيه

عن تنسيقية النقاش الوطني حول المهاجر المغربي


جمال الدين ريان


أمستردام في فاتح مارس 2007

01 mars 2007

Naissance de Lalla Khadija


La princesse Lalla Salma a donné naissance mercredi 28 fevrier 2007 à une fille, Lalla Khadija, deuxième enfant du roi Mohammed VI du Maroc. L’annonce de cette naissance a été faite par la Maison royale. Ce nom a été donné en mémoire de la mère de la princesse. Le nouveau-né et sa mère, Lalla Salma, sont en parfaite santé.

Le 8 mai 2003 était né le prince héritier, Moulay Hassan, du nom du père de Mohammed VI, décédé en 1999.

Des familles habitant à proximité du palais royal de Rabat se sont rassemblées pour exprimer leur joie, Une salve de 21 coups de canon a salué la naissance.

Des livres d’or seront ouverts au siège de la Direction du Protocole Royal et de la Chancellerie, ainsi que dans les différentes Wilayas, préfectures et provinces du Maroc et aux différents ambassades et consulats du Royaume à l’étranger pour enregistrer les félicitations adressées à Mohammed VI et à la Famille Royale.