28 septembre 2007

رسالة مفتوحة إلى الوزير الأول السيد عباس الفاسي



رسالة مفتوحة إلى الوزير الأول السيد عباس الفاسي
الرباط

تحية أخوية وبعد

ببالغ الاهتمام تلقينا نبأ تعيينكم من طرف جلالة الملك لتولي شؤون الوزارة الأولى بعد إحتلال حزبكم المرتبة الأولى في الانتخابات النيابية الأخيرة
بهذه المناسبة نتقدم إليكم بتهانينا الحارة على الثقة الملكية في شخصكم متمنين لكم كامل التوفيق في مهمتكم الجديدة لما فيه خير بلادنا ومواطنينا
لقد عانت جاليتنا ومازالت تعاني العديد من المشاكل ولا من يعيرها بالا. إن اهتمام حكوماتنا السابقة بجاليتنا كان يستيقظ فجأة كلما حل فصل الصيف لتندرج في سحب النسيان إلى حين قدوم الصيف الموالي. إننا في أرضية مابين القارات للمغاربة القاطنين بالخارج نلتمس منكم سيادة الوزير الأول تحويل هذا الاهتمام الموسمي إلى اهتمام مستمر لا يقتصر فقط على نقط الاستقبال وعملية العبور وحسب بل ويتعداه إلى المجالات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية
وأنتم منشغلون بتشكيل فريقكم الوزاري الذي سيتولى تدبير الشأن العام للخمس سنوات القادمة نتقدم إليكم في أرضية مابين القارات للمغاربة القاطنين بالخارج بهذه الرسالة المفتوحة المتضمنة لمجموعة من التوصيات واقتراحات حلول للمشاكل التي تتخبط فيها جاليتنا المغربية المقيمة في الخارج آملين أن تجعلوها من ضمن أولوياتكم وأنتم على أهبة وضع برنامجكم الحكومي لولايتكم المقبلة


تنظيم حوار وطني حول الهجرة المغربية نظرا للإستياء الذي خلفته سياسة الإقصاء المتبعة من طرف المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان حول رفع تصور لجلالة الملك حول المجلس الأعلى للجالية المغربية المزمع تأسيسه مستقبلا
العمل على إشراك الجالية المغربية المقيمة في الخارج في العملية الانتخابية من أجل اختيار ممثليها داخل قبة البرلمان ومجلس المستشارين

الفصل(8) من الدستور:" الرجل والمرأة متساويان في التمتع بالحقوق السياسية"." لكل مواطن ذكرا كان أو أنثى الحق في أن يكون ناخبا إذا كان بالغا سن الرشد ومتمتعا بحقوقه المدنية والسياسية".
وضع حد للارتفاع السنوي المستمرلأسعار البواخر والطائرات.
العمل على التخفيض من رسوم الوثائق الإدارية وجواز السفر مع العلم أن هذا يخالف الدستور المغربي.
الفصل(5) من الدستور: "جميع المغاربة سواء أمام القانون"
إلغاء عملية ملىء تصاريح الدخول والخروج المضنية والإكتفاء برقم البطاقة الوطنية أو جواز السفر.
تعيين القناصلة وأطر السفارات والقنصليات من الأطر المغربية المقيمة في بلدان المهجر الأمر الذي سيساهم في حل العديد من المشاكل ويعزز في نفس الوقت من روابط التعاون بين هذه البلدان والمغرب

الفصل(12) من الدستور: " يمكن جميع المواطنين أن يتقلدوا الوظائف والمناصب العمومية وهم سواء فيما يرجع للشروط المطلوبة لنيلها
قيام وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والمجلس العلمي الأعلى بتنظيم الشأن الديني للجالية المغربية في بلدان المهجر.
فتح مراكز ثقافية مغربية في بلدان المهجر من أجل ربط الأجيال الصاعدة بوطنهم الأم
وضع حد للبيروقراطية الإدارية التي يواجه بها المهاجرون خلال إقامتهم بالمغرب
تسهيل مساطير الإسثتمارومنح القروض.
تعيين منسق وطني لإستقبال شكاوي المهاجرين.
حث الأحزاب السياسية على الاهتمام بالجالية المهاجرة وأن يكون أحد شروط الحصول على الدعم العمومي.
جعل يوم 10 غشت يوما وطنيا حقيقيا للمهاجر تلتقي فيه أجيال الهجرة مع أبناء الوطن وليس مناسبة لشرب الشاي في مقرات العمالات.
الإهتمام بتدريس الثقافة الأصلية لأجيال المهاجرين.

إننا وإذ نتقدم إلى سيادتكم بهذه التوصيات فكلنا أمل أن تحظى جاليتنا في الخارج وفي ظل حكومتكم المقبلة بعناية واهتمام يرقيان إلى مستواها ونحن رهن إشارتكم لنتبادل وجهات النظر حول كل القضايا المرتبطة بالجالية
وتقبلوا سيادة الوزير الأول فائق التقدير والاحترام
وحرر في أمستردام بتاريخ 27 شتنبر 2007


أرضية مابين القارات للمغاربة القاطنين بالخارج
الرئيس
جمال الدين ريان

أرضية مابين القارات للمغاربة القاطنين بالخارج
السجل التجاري بأمستردام:34279786
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

19 septembre 2007

هجرة مقننة من أجل تفادي هلاك الآلاف من المهاجرين السريين


دعت منظمة "أكوخ أندلوسيا" الحكومة الاسبانية إلى "فتح طرق شرعية" من أجل تمكين المهاجرين من دخول إسبانيا وبالتالي تفادي هلاك الآلاف منهم في البحر.وأرجع الكاتب العام للمنظمة خوسي ميغيل موراليس، والذي يرأس إحدى أهم جمعيات الدفاع عن المهاجرين في اسبانيا الموجة الحالية لقوارب المهاجرين السريين التي تم ايقافها خلال نهاية الأسبوع بجنوب وشرق اسبانيا إلى "غياب طرق شرعية للوصول إلى البلاد".وأضاف موراليس، الذي انتقد عمل القنصليات الاسبانية في افريقيا الذين حسب رأيه "يحولون دون محاولة الناس الذهاب إلى اسبانيا بطريقة شرعية"، أنه في ظل وجود حصار أوروبي فإن "المهاجرين الذين يتم تضييق الخناق عليهم يلتجئون إلى الطرق غير الشرعية باعتبارها المخرج الوحيد".وقال إنه "مع تشديد مراقبة الشرطة ومع القانون المتعلق بالأجانب (في اسبانيا) الذي تم إعداده على أساس ترتيب عدة إجرءات أمنية، فإن مافيات الهجرة السرية تواصل استغلال يأس هؤلاء الناس".وعبر موراليس عن تحفظه ضد استغلال الطرق الجديدة للهجرة السرية التي اعتبرها "أكثر طولا وأكثر خطورة"، مثل تلك التي تم "تشييدها" حاليا بين السواحل الجزائرية وجزر البليار، ومنطقتي فالنسيا ومورسيا في شرق اسبانيا.يذكر أن أزيد من 300 مهاجرا سريا ينحدرون من الدول المغاربية وبلدان افريقيا جنوب الصحراء، قد بلغوا السواحل الاسبانية على متن العديد من القوارب، من بينها ما تم ايقافه في عرض مورسيا وأليكانتي.

17 septembre 2007

هارب من الوطن


أوربا تسعى لاستقدام 20 مليون مهاجر


أكدت المفوضية الاوروبية أن الدول الاعضاء بالاتحاد الاوربي بحاجة الى حوالي 20 مليون مهاجر من ذوي المؤهلات العلمية في السنوات العشر القادمة، وذلك لمواجهة الخصاص الكبير الذي تعاني منه خصوصا مع ارتفاع نسبة الشيخوخة، مضيفة أن هذا الرقم سيرتفع الى النصف خلال الثلاثين سنة القادمة• وأكدت دراسة حديثة، حول القوى العاملة بالاتحاد الاوروبي أعدتها بروكسيل ان خمس السكان الحاليين يتجاوز عمرهم60 سنة، اي خارج سوق الشغل• ويتوقع أن يبدأ سكان الاتحاد الاوربي في الانخفاض انطلاقا من سنة 2025 ، وهو ما يحتم على الدول الاعضاء فتح المجال لاستقبال ملايين المهاجرين لسد الفراغ الذي سيعاني منه سوق الشغل وتمكينها من الحفاظ على نسبة نمو معقولة• وفي هذا الإطار أعلن فرانكو فراتيني، المفوض الاوربي لشؤون الهجرة، أن المفوضية ستتقدم في 23 أكتوبر القادم بمشروع يقضي بتوفر الاتحاد الاوربي على "بطاقة زرقاء" على غرار "البطاقة الخضراء" المعمول بها في الولايات المتحدة، وذلك لتشجيع المهاجرين ذوي الكفاءات على الاستقرار بالقارة العجوز وتنظيم الإجراءات المتعلقة بالهجرة الشرعية• حاجة الاتحاد الاوروبي الى ملايين المهاجرين لا تعني انه سيفتح الابواب لكل من يحلم بالهجرة الى "الفردوس الاوربي" فقد كان المفوض الاوروبي لشؤون الهجرة واضحا خلال ندوة احتضنتها العاصمة البرتغالية لشبونة اول أمس عندما أكد أن ما تحتاجه الدول الاوروبية هم المهاجرون ذوو التخصصات المهنية والتكوين الجامعي• وحسب الدراسة التي أعدتها المفوضية الاوربية، فإن الاتحاد الاوربي يستقبل حاليا %5 فقط من اليد العاملة المؤهلة، في حين تستقبل الولايات المتحدة %55
وبالموازاة مع ذلك سجلت الدراسة المذكورة أن الاتحاد الاوربي يستقبل حاليا %85 من المهاجرين الذين لا يملكون اي تكوين مقابل %5 للولايات المتحدة، بالاضافة الى أن أزيد من نصف المهاجرين ذوي التكوين الجامعي المنحدرين من الشرق الاوسط وإفريقيا الشمالية يهاجرون الى الولايات المتحدة وكندا، بفعل الإجراءات التشجيعية التي تقدمانها• وفي هذا الاطار أوضحت نفس المصادر ان سوق الشغل بأوروبا يعاني حاليا من خصاص يقدر ب 3 ملايين منصب شغل، وانه في السنة المقبلة يتوقع خلق 5,5 مليون منصب شغل لذوي المؤهلات العلمية والتخصصات، تجد اوربا نفسها عاجزة عن ملئها• وحسب فراتيني فان "البطاقة الزرقاء" التي تنتظر مصادقة الدول الاعضاء لإحداثها، تسمح لحاملها بالعمل في احدى الدول ال 27 لمدة سنتين قابلة للتجديد، وبعد هذه المدة يصبح بإمكانه العمل في أية دولة يختارها قبل أن يتم تمتيعه بإقامة طويلة الامد
وينص المقترح على ضرورة تمتيع اصحاب البطاقة الزرقاء بالحقوق التي يتمتع بها الاوروبيون وبأجر يتعدى الحد الأدنى، غير ان هناك شكوكا تحوم حول امكانية خروج هذا المشروع الى حيز النور، فمن جهة يتطلب المصادقة عليه بإجماع الدول ال 27 الاعضاء
وهو أمر ليس بالهين ذلك أن بعض الدول كألمانيا مثلا ترى بأن على كل دولة أوروبية اتخاذ ما تراه صالحا من إجراءات لاستقدام المهاجرين المؤهلين حسب احتياجاتها عوض فرض اجراءات موحدة• كما أن "البطاقة الزرقاء" قد لا تغري العديد من شبان العالم الثالث ذوي التخصصات العلمية، حيث أنها لا تكفل اوتوماتيكيا حق الإقامة الدائمة عكس "البطاقة الخضراء" المعمول بها في الولايات المتحدة، بالاضافة الى أن كندا مثلا تقدم إغراءات يصعب على الدول الاوربية تقديمها للاجانب• ومن شأن هذه الاجراءات إن تم اتخاذها، بغض النظر عن مدى نجاحها، أن تفرغ دول العالم الثالث وعلى رأسها دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا مما تبقى لديها من ثروة علمية وبشرية أنفقت عليها الكثير، مما يرهن مستقبل التنمية بهذه المنطقة، غير أن هذه المسألة هي آخر ما يفكر فيه الاتحاد الاوروبي، الذي يسعى إلى طرد عشرات الآلاف من المهاجرين السريين الذين لا يتوفرون على مؤهلات، واستقدام العقول التي من شأنها ضمان مستقبله الاقتصادي والاجتماعي

16 septembre 2007

مقاهي في هولندا مختصة في الحشيش

























إيلاف
Saturday, September 15, 2007
من المؤسف إن الكثير من الناس يخافون من المخدرات ويتجنبون الحديث عنها دون ان يعرفوا ما هي المخدرات وهل هي شر كامل ومتعاطيها انسان شرير وخارج على المجتمع ؟ إن الإنسان عدو ما يجهل، وهذا الجهل يجعل الناس يخترعون صورا خيالية عن المخدرات دون ان يحاولوا ولو قليلا معرفة هذه المادة لكي يتجنبوها ويقدموا للاخرين معرفة حقيقية عن مضار تعاطيها والنتائج المدمرة للذي يدمن عليها. من أين تأتي المخدرات ومتى استعملها الإنسان ؟ المعلومات تقول إن المخدرات عرفت قبل سبعة آلاف سنة ومصدرها الطبيعة، أي النباتات والزهور. ومنها ما هو خفيف التأثير كالماريوانا وما هو ثقيل للغاية مثل الهيرويين والكوكايين. ومنذ القرن التاسع عشر بدأ الإنسان يحضر المخدرات في المختبر من اجل استخدامها كدواء للتخدير اثناء اجراء العمليات المختلفة

من هو مستعمل المخدرات؟
يقول الخبراء في هذا المجال إن الشباب هم من يستعمل المخدرات لاسباب كثيرة منها قلة خبرة هؤلاء الشباب عن اثر المخدرات، وغالبا ما يريدون تجريبها لمعرفة هذا العالم الغامض بالنسبة لهم مدفوعين بثورة الشباب والحيوية. أو قد يحدث احيانا إن تشترك مجموعة من الشباب في هذه التجربة مقهى هولندي)كوفي شوب) لتدخين الحشيشة لينخرط فيها شباب جدد من اجل المشاركة فقط. من جانب اخر يستعمل بعض الناس المخدرات للتخلص من مشاكلهم الاجتماعية أو القضاء على الارق بسبب مشاكل النوم من اجل الوصول إلى حالة النوم الوردي كما يقولون. وبطبيعة الحال هناك من يدمن على استعمال المخدرات ومن يتوقف عنها بعد تجربتها. لكن هذا ليس كل شيء فهناك الكثير من الناس يستعملون المخدرات لاسباب ليست لها علاقة بالادمان وانما من اجل التخلص من الشد العصبي والتوتر النفسي رغم إن الخبراء يقللون من أهمية هذه المشكلة التي قد تكبر إلى الادمان.وهناك عدد من الناس يستعملون المخدرات الخفيفة في الحفلات فقط لأنها في اعتقادهم تمثل حدثا مميزا في حياتهم يستحق الاحتفاء به بطريقة خاصة. وتوجد قلة قليلة من الناس تحاول من خلال تناول المخدرات الحصول على خبرة روحية لا تستطيع توفيرها الكتب السماوية ولا المال أو الجنس
مخاطر المخدرات
يمكن ان تكون مخاطر استعمال المخدرات آنية وسريعة ويمكن ان تسبب عللا مستديمة. ولكن المؤكد إن مخاطرها الاجتماعية والنفسية حاسمة وسريعة التأثير وهي الدافع الاساسي للانتحار في كثير من الحالات. يقول احد متعاطي المخدرات الخفيفة ( الماريوانا ) المجربين : للحشيش طقوس واوقات للتعاطي، فاذا كنت غاضبا أو تعيسا عليك الابتعاد عن التدخين، لان الحشيش يضخم هذه المشاعر السيئة والعكس صحيح، فعندما تكون سعيدا وتدخن فأن حجم السعادة يتضخم ايضا. وعندما سألناه عن بعض متعاطي الحشيش الذين يكلمون الجدران أو الاشجار واحيانا كثيرة اشخاصا غير موجودين.. ضحك طويلا وقال : انظر.. هذه لحظة جميلة لتدخين ( صاروخ ) واضاف : يحدث احيانا ان تشغل بال احدهم قضية معينة ومع التدخين تتضخم هذه القضية وتتحول الى هاجس قاهر فيبدأ هذا الشخص بالحديث عن هذه القضية مع أي شيء مهما كان حجرا أو بشرا.. المهم هو محاولة التخلص من هذا الهاجس المدمر. الكثير من متعاطي المخدرات يقدمون على الانتحار بسبب هذه الهواجس التي يزيد من حجمها وعمقها تعاطي المخدرات المتزايد. وعندما سألناه عن الهيرويين قال : ليست لدي خبرة عن الهيرويين اسأل صاحب الكوفي شوب
الحشيش مسموح في الكوفي شوب
غير إن صاحب الكوفي شوب اختصر الحديث لنا بأن هذه المحلات لاتبيع سوى الحشيشة الخفيفة وما تتحدث عنه ممنوع منعا باتا. توجد هنا أنواع مختلفة من الحشيش منها الجاهز كسيجارة ومنها هذا الموضوع في الاكياس الصغيرة. ومن أين تأتي هذه الانواع؟منها افغاني وايراني وكولومبي ومغربي وباكستاني.وما هو المفضل بالنسبة للمدخنين ؟الكولومبي والافغاني هما النوعان المفضلان لقوتهما وسرعة المفعول مع الكحول.وكم يحق للشخص الواحد إن يشتري منها ؟نحن نقدم للزبون ما يطلبه.يعني هل يمكنني ألان ان اشتري خمسة اكياس على سبيل المثال ؟انت حر
المدمنون في هولندا
يبلغ عدد المدمنين في هولندا حسب آخر احصائية 17066 مدمنا على الهيرويين فقط أي ما يعادل واحدا واربعين بالمئة، واثني عشر بالمئة على الكوكائين وستة بالمئة على الحشيش. وهناك أنواع مختلفة من المخدرات لم نعرف اسماءها ولا تأثيرها ولا منشأها وقانا الله واياكم منها
لقطات
بينما كنا مشغولين بالحديث مع صاحب المحل كان هناك شاب يجلس قرب النافذة لوحده وهو يحدث قنينة البيرة التي يمسكها بيده ويقول لها : ايتها القنينة لماذا تنتهين بسرعة ؟ ليس لدي الكثير من المال لاشتري قنينة اخرى من جديد.كان التلفزيون يعرض مباراة لكرة القدم بين نادي ريال مدريد ونادي مانشستر يونايتد وحين احرز لاعبو ريال مدريد هدفا قام احد الجالسين في الكوفي شوب وهو يصيح : اجاكس.. اجاكس.خارج الكوفي شوب وقف شاب زنجي امام احد التماثيل يحدثه باحدى اللغات الافريقية وهو يضحك بقوة وكان منظره مثيرا فقررنا ان نسأله ماذا يقول للتمثال فقال : كنت اتحداه ان يحرك احدى يديه ولكنه لا يستطيع

13 septembre 2007

Ramadan Moubarak


تتقدم أرضية مابين القارات إلى المسلمين في العالم بأحر التهاني بحلول الشهر المبارك متمنية أن يكون هذا الشهر شهر الخير والسلام والوحدة

09 septembre 2007

Maroc - Législatives 2007 : Premières tendances et premières surprises















Pas de raz de marée du PJD, taux d'abstention historique (37%), des ministres candidats sur le carreau, un parti (USFP) qui implose,… Ce scrutin national marque la fin d’une époque sans forcément en ouvrir une autre…


«Le premier parti au Maroc, c’est la corruption. Et le deuxième, c’est le PJD» déclarait cette après midi Lahcen Daoudi, n°2 du PJD. Si pour l’heure, les résultats définitifs ne sont pas rendus officiels (une conférence est prévue à 18 heures au siège du ministère de l’Intérieur), il n’en reste pas moins que les tendances lourdes se dégagent déjà.
D’après des sources bien informées (et concordantes), le quarté dans l’ordre (et dans le désordre) serait composé du PJD, de l’Istiqlal, du Mouvement Populaire et de l’USFP.
D’après des rumeurs persistantes, le grand perdant du scrutin est l’USFP qui ne comptabiliserait que 35 députés (contre 50 en 2002). «C’est une catastrophe. Nous savions que cette élection serait difficile, mais pas à ce point» indique un membre du parti de la rose sur un ton désabusé. Les autres «surprises» viennent de la candidature de ministres du gouvernement Jettou. Ils étaient 13 au départ, ils ne seraient que 5 à l’arrivée.

Les «winners» connus pour l'instant sont Karim Ghellab (Istiqlal), Habib Malki (USFP), Yasmina Badou (Istiqlal), Abdelhoued Radi (USFP) et Abass El Fassi (Istiqlal) (rectificatif).

Quant aux perdants, nous citerons Nabil Benabdellah (PPS), Ismaël Alaoui (Sg du PPS), ou encore Nouzha Chekrouni (USFP).Autant dire que les électeurs ont sanctionné les membres du gouvernement sortant de manière claire.
Ce «message» politique est sans équivoque.
Après celui de la désertification des urnes, c’est le second «SMS» envoyé par la population. Pour le reste, à savoir la nomination du Premier ministre par le Chef de l’Etat et la constitution d’une nouvelle coalition gouvernementale, il faudra patienter encore un peu. Cependant, l’ébauche de la future carte politique laisse à penser que le 1er ministre sera issu de l’Istiqlal ou du Mouvement Populaire.
Quant au PJD, il est fort à parier qu’il devrait poursuivre son combat…dans l’opposition. Pourquoi ? Tout simplement car le parti ne prendra aucun risque. C’est le prix à payer pour continuer à vivre. La situation de l’USFP devrait leur servir d’exemple.

Rachid Hallaouy

03 septembre 2007

Pour la Liberation de Monsieur Driss El Baïz

La semaine dernière, un MRE a été inculpé pour atteinte aux sacralités dans la ville de Youssoufia. Motif ? Une rixe avec les policiers dans l’enceinte du tribunal, où Driss El Baïz était présent pour des raisons personnelles.

Quand le substitut du procureur s’est présenté au MRE, celui-ci, en pleine crise d’hystérie, aurait déclaré : “Ana ma kan 3kal la 3la naïb el malik la 3la malik”, selon un responsable de l’AMDH à Youssoufia. Dans la foulée, l’homme a été interpellé. Selon une source locale, “El Baïz a des problèmes psychiatriques et de nombreux documents médicaux en attestent”. Et de rappeler qu’un cas similaire s’était déjà produit à Youssoufia. Un individu, arrêté pour le même motif, avait été relaxé suite à une expertise psychiatrique attestant qu’il n’était pas responsable de ses actes.

Nous demandons les autorités marocaines de liberer Monsieur Driss El Baïz.

01 septembre 2007

Peu de Marocains installés à l’étranger iront aux urnes


Déception, amertume, indifférence,… autant de termes qui peuvent traduire le sentiment de la diaspora marocaine suite à la décision prise par les pouvoirs publics d’accorder le droit de vote (et l’éligibilité) aux Marocains du monde, mais sous conditions Tout d’abord, tout citoyen marocain installé à l’étranger et désireux de participer activement à la vie politique doit impérativement être inscrits sur les listes électorales (en fonction du lieu d’origine de ses parents).

Puis, le jour du vote, ils devront être présents sur le territoire national pour remplir leur devoir civique à savoir mettre bulletin dans l’urne.Pour « justifier » cette décision, l’Etat a mis en avant les difficultés liées à l’organisation d’élections dans les différents pays de résidence et la logistique qui s’impose. « C’était trop à mettre en place. Imaginez la mobilisation humaine et matérielle nécessaire à la tenue de bureaux de vote dans l’ensemble des antennes consulaires répertoriées dans le monde » précise Nezha Chekrouni, ministre déléguée chargée de la communauté marocaine installée à l’étranger. Pour autant, le message a eu des échos à la fois divers et variés. En effet, il y deux « catégories » de MRE.

Ceux qui se montrent particulièrement intéressés pour jouer un rôle (politique, économique, social) dans leurs pays d’origine (où celui de leurs parents voire grands-parents pour la 3 et 4ème générations, en particulier). Et ceux qui sont sensibles à tout ce qui touche de près ou de loin le Maroc, mais qui demeurent désintéressés quant à une implication « citoyenne » au Maroc, et ce pour des raisons diverses

En clair, les Marocains du monde, nouvelle tendance, sont relativement divisés sur la question de l’exercice d’une citoyenneté pleine au Maroc, comme du reste une catégorie de la population marocaine. « Voter, s’exprimer politiquement, sans avoir vécu et sans ambitionner de vivre au quotidien dans un pays, est vide de sens et de cohérence. Ou on décide de s’installer durablement au Maroc, et là, la question de la citoyenneté ne se pose plus. Ou on opte pour une citoyenneté par procuration et on l’assume en tant que tel », indique Ayoub Skouma, un MRE installé en région parisienne. D’ailleurs, celui-ci ne participera pas aux élections législatives du 7 septembre prochain. « Je n’ai pas fait la démarche de m’inscrire sur les listes électorales du fait de l’éloignement géographique et d’un certain désintérêt de la chose politique au Maroc. Pour la seule et bonne raison que je ne connais pas les partis politiques en présence, leurs idéologies, les hommes et les femmes impliqués, la carte et le fonctionnement de l’appareil politique » ajoute-t-il.
Et ils doivent certainement être nombreux dans son cas.

La Nouvelle Tribune - Rachid Hallaouy